ﺃﻋﻠﻨﺖ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﻤﺸﺒﻮﻩ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﺍﻷﺣﺪ، ﻫﺮﻭﺏ ﻣﺪﻳﺮ
ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺻﻼﺡ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﺵ ﻭﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﺩﻋﺎﻭﻯ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ، ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﺣﺴﻨﻲ.
ﻭﺃﺑﺮﺯﺕ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺇﻋﻼﻧﺎً ﻧﺸﺮﺗﻪ ﺻﺤﻒ ﻣﺤﻠﻴﺔ، ﺍﻷﺣﺪ، ﻳﻔﻴﺪ ﺑﻬﺮﻭﺏ ﺻﻼﺡ
ﻗﻮﺵ، ﻭﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺝ، ﻣﺪﻳﺮ ﺷﺮﻛﺔ ﻭﺍﺩﻱ ﻫﻤﺮ، ﻭﺃﺣﻤﺪ
ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ، ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺟﺎﺩ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻘﺎﺩﺭ، ﻣﻦ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻬﻢ،
ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﺫﻛﺮ ﻣﻮﻗﻊ « ﺳﻮﺩﺍﻥ ﺗﺮﺑﻴﻮﻥ » ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻱ.
ﻭﻃﺎﻟﺒﺖ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺑﺎﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﻴﻦ
ﻟﻠﻌﺪﺍﻟﺔ.
ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺗﺎﺝ ﺍﻟﺴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺒﺮ، ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ
ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻟﻠﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ،
ﺑﺴﺒﺐ 4 ﺑﻼﻏﺎﺕ ﺿﺪﻩ، ﻭﺃﻛﺪ ﻣﻼﺣﻘﺘﻪ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﺑﻮﻝ
ﻻﺳﺘﻌﺎﺩﺗﻪ.
ﻭﻃﺎﻟﺒﺖ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﺷﻌﺒﺎﻥ ﺣﺴﻨﻲ، ﺑﺘﺴﻠﻴﻢ ﻧﻔﺴﻪ ﻷﻗﺮﺏ ﻧﻘﻄﺔ ﺷﺮﻃﺔ ﻓﻲ
ﻣﺪﺓ ﻻ ﺗﺘﺠﺎﻭﺯ ﺃﺳﺒﻮﻋﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﺃﻋﺘﺒﺎﺭﺍً ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺪ، ﻭﺃﺷﺎﺭﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﺗﺨﺎﺫ
ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﺿﺪﻩ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﻧﻔﺴﻪ، ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻮﺭﻃﻪ ﻓﻲ ﻣﺨﺎﻟﻔﺎﺕ
ﺿﺮﻳﺒﻴﺔ ﻭﻓﻲ ﻏﺴﻴﻞ ﺃﻣﻮﺍﻝ.
ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺍﻷﺗﺮﺍﻙ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻫﻮ ﻣﺘﻬﻢ
ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ، ﺑﺴﺒﺐ ﻋﻼﻗﺎﺗﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻮﻫﺔ ﺑﺮﻣﻮﺯ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﻨﺤﻪ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺣﺼﻞ ﺑﻤﻮﺟﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﻬﻴﻼﺕ ﺿﺨﻤﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ
ﺃﻋﻤﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ .
ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺻﻼﺡ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﺵ ﻭﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﺩﻋﺎﻭﻯ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ، ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﺣﺴﻨﻲ.
ﻭﺃﺑﺮﺯﺕ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺇﻋﻼﻧﺎً ﻧﺸﺮﺗﻪ ﺻﺤﻒ ﻣﺤﻠﻴﺔ، ﺍﻷﺣﺪ، ﻳﻔﻴﺪ ﺑﻬﺮﻭﺏ ﺻﻼﺡ
ﻗﻮﺵ، ﻭﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺝ، ﻣﺪﻳﺮ ﺷﺮﻛﺔ ﻭﺍﺩﻱ ﻫﻤﺮ، ﻭﺃﺣﻤﺪ
ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ، ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺟﺎﺩ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻘﺎﺩﺭ، ﻣﻦ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻬﻢ،
ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﺫﻛﺮ ﻣﻮﻗﻊ « ﺳﻮﺩﺍﻥ ﺗﺮﺑﻴﻮﻥ » ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻱ.
ﻭﻃﺎﻟﺒﺖ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺑﺎﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﻴﻦ
ﻟﻠﻌﺪﺍﻟﺔ.
ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺗﺎﺝ ﺍﻟﺴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺒﺮ، ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ
ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻟﻠﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ،
ﺑﺴﺒﺐ 4 ﺑﻼﻏﺎﺕ ﺿﺪﻩ، ﻭﺃﻛﺪ ﻣﻼﺣﻘﺘﻪ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﺑﻮﻝ
ﻻﺳﺘﻌﺎﺩﺗﻪ.
ﻭﻃﺎﻟﺒﺖ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﺷﻌﺒﺎﻥ ﺣﺴﻨﻲ، ﺑﺘﺴﻠﻴﻢ ﻧﻔﺴﻪ ﻷﻗﺮﺏ ﻧﻘﻄﺔ ﺷﺮﻃﺔ ﻓﻲ
ﻣﺪﺓ ﻻ ﺗﺘﺠﺎﻭﺯ ﺃﺳﺒﻮﻋﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﺃﻋﺘﺒﺎﺭﺍً ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺪ، ﻭﺃﺷﺎﺭﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﺗﺨﺎﺫ
ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﺿﺪﻩ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﻧﻔﺴﻪ، ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻮﺭﻃﻪ ﻓﻲ ﻣﺨﺎﻟﻔﺎﺕ
ﺿﺮﻳﺒﻴﺔ ﻭﻓﻲ ﻏﺴﻴﻞ ﺃﻣﻮﺍﻝ.
ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺍﻷﺗﺮﺍﻙ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻫﻮ ﻣﺘﻬﻢ
ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ، ﺑﺴﺒﺐ ﻋﻼﻗﺎﺗﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻮﻫﺔ ﺑﺮﻣﻮﺯ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﻨﺤﻪ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺣﺼﻞ ﺑﻤﻮﺟﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﻬﻴﻼﺕ ﺿﺨﻤﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ
ﺃﻋﻤﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ .